سيدي ..
يارجلاً يغتسلُ بالندى ..
بينَ أجواء الفضاء ..
سيدي ..
أيها الشذرُ المُغنى ..
لماذا أراك في كل ألاشياء ..
كأنك درباً بلا إنتهاء ..
وقد إختارني قدري لهذا السفر ..
إذا هَمَمتُ بالهروب ..
فإليك .. المُلتجَا. ..
ياسيدي .. لامَفر ..
أرحني على صدرك ..
لآني متعبةُ مثلًك ..
دَع كُنيتي .. وإسمي وعنواني ..
ومن كُنت ..
خُذني الى هواك ..
عَذبني .. ودع العيونَ تسهر ..
سنينَ العُمر. ..
تَخنقُها دروبَ الصمت. ..
جئتُ إليك ثانيةً ..
ولاأدري لماذا جئت ..؟
خلفَ المجهول أشباحٌ تُطاردُني ..
بلا عَد ..
فقرأتُ الحمد ..
شتاءٌ قادمٌ يخنقُني ..
يكتمُ ألآنفاس ..
والدربُ إليك يحملُني ..
وإختلفت الموازين عندي ..
والزمانُ .. إختلفَ الزمان ..
فأختلطت رياح الشَكُ أَمامي ..
بينَ الحقيقةُ وألايمان ..
لاأدري سيدي ..
أينَ أنا ألآن ..؟
هل في مكانً معلوماً ..
أم لامكان ..
خُذني إليك ..
وضع رأسي المُتعبُ ..
على صدرك ..
وإطلق السراح لمخيلتي ..
لتحلمَ بك ..
ويشعرَ قلبي .. بألآمان ..
...................................
بقلم
أمل أبو الطيب محمد
مصر
يارجلاً يغتسلُ بالندى ..
بينَ أجواء الفضاء ..
سيدي ..
أيها الشذرُ المُغنى ..
لماذا أراك في كل ألاشياء ..
كأنك درباً بلا إنتهاء ..
وقد إختارني قدري لهذا السفر ..
إذا هَمَمتُ بالهروب ..
فإليك .. المُلتجَا. ..
ياسيدي .. لامَفر ..
أرحني على صدرك ..
لآني متعبةُ مثلًك ..
دَع كُنيتي .. وإسمي وعنواني ..
ومن كُنت ..
خُذني الى هواك ..
عَذبني .. ودع العيونَ تسهر ..
سنينَ العُمر. ..
تَخنقُها دروبَ الصمت. ..
جئتُ إليك ثانيةً ..
ولاأدري لماذا جئت ..؟
خلفَ المجهول أشباحٌ تُطاردُني ..
بلا عَد ..
فقرأتُ الحمد ..
شتاءٌ قادمٌ يخنقُني ..
يكتمُ ألآنفاس ..
والدربُ إليك يحملُني ..
وإختلفت الموازين عندي ..
والزمانُ .. إختلفَ الزمان ..
فأختلطت رياح الشَكُ أَمامي ..
بينَ الحقيقةُ وألايمان ..
لاأدري سيدي ..
أينَ أنا ألآن ..؟
هل في مكانً معلوماً ..
أم لامكان ..
خُذني إليك ..
وضع رأسي المُتعبُ ..
على صدرك ..
وإطلق السراح لمخيلتي ..
لتحلمَ بك ..
ويشعرَ قلبي .. بألآمان ..
...................................
بقلم
أمل أبو الطيب محمد
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق