هل تسمحين
أن أخبئ ذاتي
ما بين خصرك و الجبين
برد و أتعبني صقيع الأمنيات
و الأعاصير حنين
هل تسمحين
بنظرة
أو همسة
أو لمسة
ربما كانت خيالا
أو يقين
أنتشي من صوت قلبك
يعزف اللحن أغاني العاشقين
كتبت فيك كل قصائدي
أسميتها نبع الوتين
و رسمت شعرك تائها
فوق الثريا من شمال و من يمين
بقلمي سميح علي العبادي
أن أخبئ ذاتي
ما بين خصرك و الجبين
برد و أتعبني صقيع الأمنيات
و الأعاصير حنين
هل تسمحين
بنظرة
أو همسة
أو لمسة
ربما كانت خيالا
أو يقين
أنتشي من صوت قلبك
يعزف اللحن أغاني العاشقين
كتبت فيك كل قصائدي
أسميتها نبع الوتين
و رسمت شعرك تائها
فوق الثريا من شمال و من يمين
بقلمي سميح علي العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق