اكتبي ما شئتِ بهتاناً و زورْ
و افرغي حقدَكِ ما بينَ السطورْ
انعتيني جاهلاً مستبدّاً أو صبورْ
خبِّري الأصحابَ عني و اضحكي
أخبريهم كنتُ ذاكَ المشتكي
من غرامٍ تاهَ من جهلٍ بِكِ
أخبريهم أنني ما كنتُ حُبّا
فأنا محضُ افتراءٍ و خيالٍ كان خَصبا
و دمىً بين يديكِ حينَ شئتِ اليوم لُعبا
أطلقي يا أنتِ صوتَ السخرياتْ
و اسمعي الأصحابَ أعلى الضَحِكاتْ
و اروي عني أنني في الحبِّ صُغتُ الشائعاتْ
و انسجي زوراً حديثَ الأمسياتْ
أخبري القيصرَ و الأيسرَ عنِّي
أنّني لستُ التّمنِّي
و اخبري الهائلَ و السائلَ انِّي
في قصيدِ الحبِّ ما كنتُ المُغنِّي
أخبري مَنْ مرَّ يوماً يالطريقْ
أنني لستُ حبيباً أو صديقْ
أخبريهم أنني أوهمتُ نفسي كرفيق
و انكُري حرفي و أنّاتِ الشهيقْ
و أخيراً لك من حرفي تحيةْ
و سلامٌ دون ذكرٍ للبقيةْ
أُشهدُ اللهَ بروحي الآدميةْ
قد أجدتِ لعبَ دورٍ كضحيةْ
و افرغي حقدَكِ ما بينَ السطورْ
انعتيني جاهلاً مستبدّاً أو صبورْ
خبِّري الأصحابَ عني و اضحكي
أخبريهم كنتُ ذاكَ المشتكي
من غرامٍ تاهَ من جهلٍ بِكِ
أخبريهم أنني ما كنتُ حُبّا
فأنا محضُ افتراءٍ و خيالٍ كان خَصبا
و دمىً بين يديكِ حينَ شئتِ اليوم لُعبا
أطلقي يا أنتِ صوتَ السخرياتْ
و اسمعي الأصحابَ أعلى الضَحِكاتْ
و اروي عني أنني في الحبِّ صُغتُ الشائعاتْ
و انسجي زوراً حديثَ الأمسياتْ
أخبري القيصرَ و الأيسرَ عنِّي
أنّني لستُ التّمنِّي
و اخبري الهائلَ و السائلَ انِّي
في قصيدِ الحبِّ ما كنتُ المُغنِّي
أخبري مَنْ مرَّ يوماً يالطريقْ
أنني لستُ حبيباً أو صديقْ
أخبريهم أنني أوهمتُ نفسي كرفيق
و انكُري حرفي و أنّاتِ الشهيقْ
و أخيراً لك من حرفي تحيةْ
و سلامٌ دون ذكرٍ للبقيةْ
أُشهدُ اللهَ بروحي الآدميةْ
قد أجدتِ لعبَ دورٍ كضحيةْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق