و ارتدت السواد
لا ليس فستاناً
بل عناد
ترتدي قناع الكبرياء
حين اللقاء
تتمسك باطراف الصمت
كأنّها تهوى البعاد
و تبرجت و تجملت
قد وضعت على شفتيها
حروف حمراء من غضب
و كحّلت عينيها
كأنّها على احلامنا
تعلن الحداد
و ارتدت السواد
تحاول محو الوان الربيع
و تفرش ارض امنياتنا
بحالك اللون
و تعرض للبيع اشواقنا
و في قساوة تفتتح المزاد
تتمنع حين الوصال
و كانت تدّعي شوقاً
حين فراقنا
هي لحظة اللقاء
ان خف لهيبها
صعب ان تُعاد
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
لا ليس فستاناً
بل عناد
ترتدي قناع الكبرياء
حين اللقاء
تتمسك باطراف الصمت
كأنّها تهوى البعاد
و تبرجت و تجملت
قد وضعت على شفتيها
حروف حمراء من غضب
و كحّلت عينيها
كأنّها على احلامنا
تعلن الحداد
و ارتدت السواد
تحاول محو الوان الربيع
و تفرش ارض امنياتنا
بحالك اللون
و تعرض للبيع اشواقنا
و في قساوة تفتتح المزاد
تتمنع حين الوصال
و كانت تدّعي شوقاً
حين فراقنا
هي لحظة اللقاء
ان خف لهيبها
صعب ان تُعاد
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق