هل رأيتني كيف أغرق
في بحر عينيك ولا أخشى
أمواج البحر أو الإعصار
مادامت خدودك شطآني
جدائل شعرك أشرعتي
وقناديل عينيك المنارة
أناملي نوارس تتغذى
من رحيق أنفاسك وتحيا
مدني حدائق ورد وأعناب
على مشارف صدرك
بنيت أوطاني
وجعلت حضنك أسواري
رست على يديك أمنياتي
حتى صارت مرافىء العشاق
جهاد جان.
في بحر عينيك ولا أخشى
أمواج البحر أو الإعصار
مادامت خدودك شطآني
جدائل شعرك أشرعتي
وقناديل عينيك المنارة
أناملي نوارس تتغذى
من رحيق أنفاسك وتحيا
مدني حدائق ورد وأعناب
على مشارف صدرك
بنيت أوطاني
وجعلت حضنك أسواري
رست على يديك أمنياتي
حتى صارت مرافىء العشاق
جهاد جان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق