رِفقاً بصَدري
وتقفزينَ عليهِ بحثاً
عن نبضاتهِ
وَوهجُ وَجنتيّكِ
لا يُخفيها الأمل
وعينييَّ من تراهُ
بينَ رموشك شوقا
بشفتيك للقبل
يفَيّضُ الدَّمع تارة
كِلانا أعياهُ ألشوق
والبعد والنظر .
...
..احمدحسين عبدالغني .
وتقفزينَ عليهِ بحثاً
عن نبضاتهِ
وَوهجُ وَجنتيّكِ
لا يُخفيها الأمل
وعينييَّ من تراهُ
بينَ رموشك شوقا
بشفتيك للقبل
يفَيّضُ الدَّمع تارة
كِلانا أعياهُ ألشوق
والبعد والنظر .
...
..احمدحسين عبدالغني .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق