ما بال القصيدة
حين أكتبها
تحل لي ضفائرها
وتفك أزرار القميص
سطراً سطرا
وترش على رقبتها
شيء من عطرها الرومنسي
الذي إبتاعته من باريس
كان قلبي يدق بسرعة
كأنه الطبل الرجوج
يتأهب للحرب
ثم عم الصمت بعدها
لم يعد يسمع في غرفة الحروف
إلا صدى أنفاسي الثائرة
وعين قلمي تطارد كصياد
الطرائد فوق خصرها
ثم نتعانق
هناك فوق سرير الدفاتر
خذوا عني في الحرف مناسككم
أحبوا قصائدكم
فمن لم يحب ما كتب
ومن كتب بلا حب
يكذب إذ يقول كتب
بقلم أحمد عدنان الأحمد
#زبيريات_عاشق
حين أكتبها
تحل لي ضفائرها
وتفك أزرار القميص
سطراً سطرا
وترش على رقبتها
شيء من عطرها الرومنسي
الذي إبتاعته من باريس
كان قلبي يدق بسرعة
كأنه الطبل الرجوج
يتأهب للحرب
ثم عم الصمت بعدها
لم يعد يسمع في غرفة الحروف
إلا صدى أنفاسي الثائرة
وعين قلمي تطارد كصياد
الطرائد فوق خصرها
ثم نتعانق
هناك فوق سرير الدفاتر
خذوا عني في الحرف مناسككم
أحبوا قصائدكم
فمن لم يحب ما كتب
ومن كتب بلا حب
يكذب إذ يقول كتب
بقلم أحمد عدنان الأحمد
#زبيريات_عاشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق