أياَّ صاحبة الحسنِ
أياَّ صاحبة الحسنِ زادكِ لله إحسانا
أجيبي طالباً وأعيد للقلب ماَّ كانا
أنت في أهل المنة كريمة منانا
صادقة الأنام في طيب إنسانا
لماَّ الهجرُ ولم يكن طبعك الخيانة
وما كنت إلا مأمونة الطبع وقد خانا
أخفيتُ وجعَ السنين ودلاً سِيقام
ولم أستطيع بعد طولَ صبرٍ كتمانا
عهودً قطعتها صدقا دون نسيانا
و أنا على العهد مهما قابلت و ما كانا
لا رجاء أتت بيه الدنيا و لا وصالا
فقد انقطعت أسبابه وانفضت عن دنيانا
أياَّ صاحبة الحسنِ حبكِ فينا قاتلُ
يزرع الجراح و يسهد الجفون أحيانا
بقلم سلمي ياسين
أياَّ صاحبة الحسنِ زادكِ لله إحسانا
أجيبي طالباً وأعيد للقلب ماَّ كانا
أنت في أهل المنة كريمة منانا
صادقة الأنام في طيب إنسانا
لماَّ الهجرُ ولم يكن طبعك الخيانة
وما كنت إلا مأمونة الطبع وقد خانا
أخفيتُ وجعَ السنين ودلاً سِيقام
ولم أستطيع بعد طولَ صبرٍ كتمانا
عهودً قطعتها صدقا دون نسيانا
و أنا على العهد مهما قابلت و ما كانا
لا رجاء أتت بيه الدنيا و لا وصالا
فقد انقطعت أسبابه وانفضت عن دنيانا
أياَّ صاحبة الحسنِ حبكِ فينا قاتلُ
يزرع الجراح و يسهد الجفون أحيانا
بقلم سلمي ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق