أمَا آنَ للفراق
أمَا آنَ للفراق فينا غروبـــــــــــــــُ
وينقضي ما كان في الهجر سبـــبٌ
فيا مفارق ما بددتا إلا بالنظـــــــــر
و القلب و الوجد من حملهما تعبــــُ
في حبك لوعتي عادت بالسبــــــبِ
ليس فيها أن تعجبيين إلا العجــــبُ
أرى في هواك نكرانا يعبـــــــــــثُ
ونفسي تصدح باللقاء و تطـــــربُ
طال اشتياقي للحبيبِ المعـــــــذبِ
وأنا لكي مُحِب و لي صبابة تنتحِبُ
بقلم سلمي ياسين
أمَا آنَ للفراق فينا غروبـــــــــــــــُ
وينقضي ما كان في الهجر سبـــبٌ
فيا مفارق ما بددتا إلا بالنظـــــــــر
و القلب و الوجد من حملهما تعبــــُ
في حبك لوعتي عادت بالسبــــــبِ
ليس فيها أن تعجبيين إلا العجــــبُ
أرى في هواك نكرانا يعبـــــــــــثُ
ونفسي تصدح باللقاء و تطـــــربُ
طال اشتياقي للحبيبِ المعـــــــذبِ
وأنا لكي مُحِب و لي صبابة تنتحِبُ
بقلم سلمي ياسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق