سأكتب عنك
دون ارتياب،ٍ سأكتب عنك
وعن قدرٍ في الدروب..
من العينِ للعينِ
وُلِدَ حلم كذوووووب..
يتشبَّث بهدْبِ العين
أداري عليه كي لايذوب..
في لحظة ما....
شعرنا بالملل...
تعاندنا دون خجل...
وبعد عمر قصير....
دفنَّاه ذاك الحلم...
وقمنا نحثُّ المسير
في دربٍ مَلُول....
يسكنه الصمت المخيف
يالـــــلقهر ....؟!!!!!!!!!!!
كيف المسير..؟؟
والدمع يغزو خيوط المطر
في كل جارحة حِملٌ ثقيل
يئنُّ منها الضجر....
لا أطيق إختفاءك في الرَّكْدَةِ الباردة
ولا أطيق انتظار القمر..
وهــــذي الأكفُّ،تبلل عرش السماء
بأن لا يحين القضاء
ويُفْرِجَ عنا القدر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق