لما كانت كلماتي يشدوها الحزن
وانا احكي على وسائد من الامل
تبيت نفسي واهية بلا عقل يأويها
اموت في نفسي مرة تلو الاخرى
اخجل من ترانيم بكائي
لا اعلم اين مصيري . عاندته الحياة
غرست في صدرى انه لا عودة
انا الذي ابتسمت كلماته قبل شفاه
عاد من حيث اتى مات غريقا في سبات
ترتعد فرائسي حين اسمعك ولا عذر لدي
اصمت بين جنبات فؤادي
ولكن هيهات لتلك الحروف الزائفة
ابتاعت ايات الحنين
لتقول لك راحل انا دون وداع
حاملا مصباح يعرف كلمة واحدة
كم احببتك وتوارت احلامي بخجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق