السبت، 28 مايو 2022

أغدا ألقاك...سعد صالح عبد الله

اغداً   القاك!؟
وتشتبك يداي بيداك.

حلم يراودني 
ان أرى نور عيناك
يامن روحي تهيم بهواك.

ساقني 
الشوق إليك 
طوعا ومجبرا 
مالي سواك.

في غرامك
 تحديت الصعاب
واقتحمت الموانع 
ومحيت كل الحدود
 كي احظى برضاك.

فيارب 
هب لي من لدُنك
عُمرً فوق عمري
لعلي القاهُ  قبل ان ألقاك.

بقلمي 
سعد صالح عبدالله 
بغداد العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق