في مهب الريح
والبياض يحتضن السواد
والعين في سوادها وهج التضاد.
همست الروح بحنينها
و فاض العطر صدر الجياد
و الضباب يحجب الرؤية
والحب سلطان العباد
أين من عيني سراب
والحقَِِ مصلوب.
والحزن يمتشق
طهر العتاب..
بوابة الفجر تصدح
والصمت معراج
والفجر يوشك.للفلاح .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق