سارقة محترفة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في خوف او خجل
تنقلت ما بين عباراتي
تنقل خطواتها
على اطراف اصابعها
في عجل
تبحث في همساتي
عن اسمها
تعثرت بكلمات تشير لها
و حين عانقت حروفي
وجدت حرف الحاء
وحيداً حائراً بغير أمل
التقطته ....
و الصقت به الباء
كان كجرحٍ
بين اناملها اندمل
في خوفٍ او خجل
أرتمت باحضان قصيدتي
كأنَّ همساتي تناديها
تسألها هل انت مشتاقة
فتقول من غير وعي
و لا انتظار ... اجل
في خوفٍ او خجل
خبّأت وجهها ....
خلف ستار الصمت
لا تجيب عن تساؤلاتي
فتبقى في شكٍّ همساتي
تشابهت مع قصيدتي
كلاهما في وجل
في خوف او خجل
غادرت اوراقي
اغلقت خلفها
باب اشتياقي
رحلت .....
و قلبها ما رحل
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
في خوف او خجل
تنقلت ما بين عباراتي
تنقل خطواتها
على اطراف اصابعها
في عجل
تبحث في همساتي
عن اسمها
تعثرت بكلمات تشير لها
و حين عانقت حروفي
وجدت حرف الحاء
وحيداً حائراً بغير أمل
التقطته ....
و الصقت به الباء
كان كجرحٍ
بين اناملها اندمل
في خوفٍ او خجل
أرتمت باحضان قصيدتي
كأنَّ همساتي تناديها
تسألها هل انت مشتاقة
فتقول من غير وعي
و لا انتظار ... اجل
في خوفٍ او خجل
خبّأت وجهها ....
خلف ستار الصمت
لا تجيب عن تساؤلاتي
فتبقى في شكٍّ همساتي
تشابهت مع قصيدتي
كلاهما في وجل
في خوف او خجل
غادرت اوراقي
اغلقت خلفها
باب اشتياقي
رحلت .....
و قلبها ما رحل
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق