الأربعاء، 26 يونيو 2019

ليتك تعرف بحالي ... بقلم الشاعرة رنا عبد الله

ليتك تُعْرَف
 بحَالِي . . ٠٠٠٠
ياحلما بَات . مِن . . . 
المحالِ
ليتك تُعْرَف صَمْتِيّ
 هُو قَصِيدَة حُبّ
 بِلَا ارتجالِ
وَإِنِّي حِين أَرَاك مَعَهَا . . 
احْتَرَق وَأَنَا أَمَامَك
 لَا أُبَالِي . . . 
أَرَاك تَشْكُو مِنْهَا . . . 
وَأَنَا كَم شَكْوَتِك لِرَبِّي
الْعَالِي . . . 
تلقبها بِأَنَّهَا حُبُّك . . 
ولقبتك أَنَا حَبِيبِي
الْغَالِي . . . 
قِصَّتِي رِوَايَتُهَا
الصَّمْت . . فَلَا يَنْفَعُ
فِيهَا كَثُر
اقوالِ
وَأَعْرَف أَنَّ الْحُبَّ
إحْسَاس . . لَا نَفْعَ
لَقِيل . . .
وَقَال ِ
وَاه مِنْ كِبْرِيَاءَ
اشلني وقطعني
إلَى اوصالِ
تَبْكِي مِنْ الْحَبِّ!!!
وَأَفْهَم . . فَأَنَا شَعْر
مَعْنَى حُبِّ مَنْ غَيْرِ
اكتمالِ
ءاصبرك أَم
 اصْبِر نَفْسِي . 
أَنَا صَابِرَةٌ صَبْرًا بَات
خَيَّالِيٌّ
وَتَقُول لِي دَوْمًا . . . 
ليتك تفهمي مَعْنَى
أَن تحبي مَنْ هُوَ
بَعِيدٌ المنالِ
وارمقك بِنَظَرِه
لَا أَعْرِفُ أَهِي عَتَب
أَم حَسْرَةً مِنْ الْقَلْبِ
تنهالِ
أَنَا اشعرك أَيُّهَا الْغَبِيّ
فَأَنَا بحبك سَقِيمًا
مِنْ الْفَرَحِ بِتّ
 خالِ

رَنا عَبْد الله🌹🌹🌹

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق