"شغف "
في محرابِ العشقِ
ثملْتُ صبابةً
واستفاضَ الشَّوقُ
يهفو للقياكَ
أيَا وجعي
ردَّ لي قلباً
هامَ في هواك
ردَّ لي روحاً
سكنت في رُبَاك
ردَّني إلى
صفاءِ نفس ٍ
سحابةً
تاهَتْ في سماك
**
كفاني انتظاراً
في مرافئِ الحنينِ
أضيءُ شموعَ الأملِ
لعلَّي أُبصِرُ
بعدَ اليأسِ نوراً
يشرِقُ من محيَّاك
أحلامُ الوصالِ شيَّعتها
إلى عمقِ الذَّاكرة
أودعْتُها حمائمَ السَّلامِ
**
يا شقيقَ الرُّوحِ
كيفَ للوردِ
أن ينسى شذاهُ ؟!
كيف للبدرِ
أن ينأى
عن ضياه ؟!
أعدْني إلى سكينتي
إلى سابقِ عهدي
رهينةٌ أنا في حِماك.
سماح
في محرابِ العشقِ
ثملْتُ صبابةً
واستفاضَ الشَّوقُ
يهفو للقياكَ
أيَا وجعي
ردَّ لي قلباً
هامَ في هواك
ردَّ لي روحاً
سكنت في رُبَاك
ردَّني إلى
صفاءِ نفس ٍ
سحابةً
تاهَتْ في سماك
**
كفاني انتظاراً
في مرافئِ الحنينِ
أضيءُ شموعَ الأملِ
لعلَّي أُبصِرُ
بعدَ اليأسِ نوراً
يشرِقُ من محيَّاك
أحلامُ الوصالِ شيَّعتها
إلى عمقِ الذَّاكرة
أودعْتُها حمائمَ السَّلامِ
**
يا شقيقَ الرُّوحِ
كيفَ للوردِ
أن ينسى شذاهُ ؟!
كيف للبدرِ
أن ينأى
عن ضياه ؟!
أعدْني إلى سكينتي
إلى سابقِ عهدي
رهينةٌ أنا في حِماك.
سماح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق