بعيدا عن الدار
خلف قضبان الانتظار
في محطات القطار
ألقيت ترابك يا وطنى
يرفرف عائدا إليك
...ولا يعود
أغلق عليك..نوافذ
.حضنى
يا وطنى
مهما كنت بعيد
سافرت الطيور
تنأى ...علها
تأوى إلى ركن
....جديد
لكن الشوق إليك
والحب فيك
ما انقطع
....بل يزيد
فمتى اللقيا
يا وطني
بين الحبيب والمريد
د.عبدالباسط عبدالخالق
خلف قضبان الانتظار
في محطات القطار
ألقيت ترابك يا وطنى
يرفرف عائدا إليك
...ولا يعود
أغلق عليك..نوافذ
.حضنى
يا وطنى
مهما كنت بعيد
سافرت الطيور
تنأى ...علها
تأوى إلى ركن
....جديد
لكن الشوق إليك
والحب فيك
ما انقطع
....بل يزيد
فمتى اللقيا
يا وطني
بين الحبيب والمريد
د.عبدالباسط عبدالخالق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق