هزني وجد الصبا
كم كان جداً متعبا
غازلته في شيبتي
فانحاز عني و أبى
قلت مهلا
لا تكن متصلبا
كنت في الأيام طفل
و الآن أصبحت أبا
و قد نسيت صبابتي
و في الحنان تقربا
و عرفت اني حالم
في غفوتي و مواربا
نم قريرا يا صغيري
قد خاب فيك المطلبا
و الدهر حطم صبوتي
و لقمتي و المشربا
فأرحت نفسي في السرير
و عدت أدراج السنين تأدبا
سميح علي العبادي
كم كان جداً متعبا
غازلته في شيبتي
فانحاز عني و أبى
قلت مهلا
لا تكن متصلبا
كنت في الأيام طفل
و الآن أصبحت أبا
و قد نسيت صبابتي
و في الحنان تقربا
و عرفت اني حالم
في غفوتي و مواربا
نم قريرا يا صغيري
قد خاب فيك المطلبا
و الدهر حطم صبوتي
و لقمتي و المشربا
فأرحت نفسي في السرير
و عدت أدراج السنين تأدبا
سميح علي العبادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق