خريف القصائد.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أنا شاعرًٌ
من آخر الدنيا
أتيتُ مسالماً
علّي أرى
في بوح عينيكِ
حروب سنيني
تجتث أقدامي
بقايا رحلتي
وتبيح أسراري
ليالي وحدتي
من بين اسراب المنايا جئتكِ
علّي اراكِ
تحتوين أنيني
قد بعتُ
كل مرافئي
وقصائدي
وحدائقي
وحنيني
أغرقت كل مراكبي
أحرقت كل رسائلي
واريتُ أرثُ قبيلتي
من أجل عينيكِ انا
أجتاح كل الكون
يا أيقونتي
ما همني طول السجال
ولا خريف قصيدتي
من تحت أنقاض السنين
أتيتكِ
فأنار في أحداقكِ قنديلي
من آخر الدنيا
أتيتُ مكابراً
حتى لقد ملَّ البريد
قريضي
كل المسافات التي
عديتها
ما أوهنت يوماً
بريق حنيني
قد كنتُ طفلاً
قبل ان تجتاحني
تلك المرايا الخضر
في الأحلامِ
مازلتُ احوي في زوايا
جعبتي
بعضاً من الأعياد
والآمال
والاحلامِ
مازلت أبني مركباً
يحوي بقايا الكون
والتكوين
يحوي نجوماً
لا عداد لسيرها
أهديتها طوعاً الى عينيكِ
ويحوي عبير الزهر والاطياف
ويحوي
بغداد
والبهلول
والهارون
والسياف
لكنه لا يستطيع العوم
كالافلاك
لأنكِ لستِ معي
فالكون عندي
خيمةً أحرقتها عمداً
لكي ألقاكِ
حتى وان صارعتُ
هذا الكون وحدي صاغياً
ادري بأني لا ولن القاكِ
للـ Muntasr
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أنا شاعرًٌ
من آخر الدنيا
أتيتُ مسالماً
علّي أرى
في بوح عينيكِ
حروب سنيني
تجتث أقدامي
بقايا رحلتي
وتبيح أسراري
ليالي وحدتي
من بين اسراب المنايا جئتكِ
علّي اراكِ
تحتوين أنيني
قد بعتُ
كل مرافئي
وقصائدي
وحدائقي
وحنيني
أغرقت كل مراكبي
أحرقت كل رسائلي
واريتُ أرثُ قبيلتي
من أجل عينيكِ انا
أجتاح كل الكون
يا أيقونتي
ما همني طول السجال
ولا خريف قصيدتي
من تحت أنقاض السنين
أتيتكِ
فأنار في أحداقكِ قنديلي
من آخر الدنيا
أتيتُ مكابراً
حتى لقد ملَّ البريد
قريضي
كل المسافات التي
عديتها
ما أوهنت يوماً
بريق حنيني
قد كنتُ طفلاً
قبل ان تجتاحني
تلك المرايا الخضر
في الأحلامِ
مازلتُ احوي في زوايا
جعبتي
بعضاً من الأعياد
والآمال
والاحلامِ
مازلت أبني مركباً
يحوي بقايا الكون
والتكوين
يحوي نجوماً
لا عداد لسيرها
أهديتها طوعاً الى عينيكِ
ويحوي عبير الزهر والاطياف
ويحوي
بغداد
والبهلول
والهارون
والسياف
لكنه لا يستطيع العوم
كالافلاك
لأنكِ لستِ معي
فالكون عندي
خيمةً أحرقتها عمداً
لكي ألقاكِ
حتى وان صارعتُ
هذا الكون وحدي صاغياً
ادري بأني لا ولن القاكِ
للـ Muntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق