( كُفِّي عَنِ الْحِيَادِ .. )
كيفَ أكتُبُكِ ..؟؟!!
وخيالُ القلمِ يُعانقُكِ في وهجِ الحرفِ ..
ويتغيرُ لونُ الوسنِ ..
حينِ أعيشُكِ حنيناً يُشبه الجَمر ..
صِرتُ أُغلِقُ الأبوابَ دوني ،
مُعلقٌ بين أهدابِ الضِلعِ ..
وفى دماءِ أوردتي حريقاً يخلعُ القلبَ ..
و يُشعِلُ البحرَ ..
ويدقُ نواميسَ الأَرقِ ...
ويُنذرني بكِ ..
لِتَحْيَي في خاطرةِ الأناملِ جارةً للقلبِ ..
وَتظلي ناسكةً تُتقِنُ الانتظارَ في قُدسيَّةِ الانتظارِ الحسي ..
كَمْ حضنتُ فيكِ الحُلمَ رغبةً وأملاً ..
ولا أزالُ ..
ولا أزالُ ..
طاغٍ في قلبي عَزفُكِ وخفقُكِ ..
ليلُكِ وأرقُكِ ..
شمسُكِ وظلكِ ..
اكتسائي بملامحكِ غرقاً ..
حتى شرودي عنكِ أو نسيانكِ ..!!
صدقاً ...
لا أبغى جبلاً يعصمُني منكِ ...
أبغى تغيير واجهةِ قلبي عنكِ كي لا أقتفي أثركِ .. !!!
سيدتي ... كفي عن الحيادِ .. وواجهي شغفَ قلبي ..!!!
أشتهي عناقَ الخفوقِ بينَ أروقةِ الأضْلُعِ ...
متى تضعين الشال على عُنقِ القلبِ .. لــ أتلحفَ بكِ نبضاً ..؟؟!!
لَنْ أَصفحَ ..!!
رَغمَ برودةِ أناملي وهي تَرسُمُكِ شُعاعَ دفءٍ لِعمرِ لم يبتدئ بَعدُ إلا في عَينيّكِ ..!!!
رغمَ تعثري في تتبُعِ خطواتكِ ..!
رغمَ أميالكِ الألفِ بين القلبِ والسطر ..!!
رغمَ أنكِ لازلتِ تُخفينَ بينَ كفيكِ قبضةَ يدي
رغمَ مكامنِ العُزلةِ التي سكنتْ حروفكِ وهَمستْ لي طويلاً .. كم أحبك .. !!!
يامُنى القلبِ حُلماً أو واقعاً ..!!
النَّصُ يَحثُّ حرفهُ لــ يكتبكِ على رَجْفَة ... !!!
وتلكَ الأناملُ المبتورةُ لازالت مُعلقةً عشقاً على قميصِكِ المُرتقَبِ ظَنا ..
تقتليني سِرا ..!!
وتهمسي لي كلما استعدتُ روحي الشاحبة
بــ كيف لو التقينا ..؟؟!!
يَمرُّ الوقتُ ببطيءٍ حينَ يتعلقُ بكِ ..
قمري شَائَكِ مِن حديثِ الّليلِ ،
يُمشط عن وِسادتي جَدائلَ العَتمَاتِ ..!!
هذا القلبُ المدسوسُ بين أناملكِ وأوراقكِ ..
لا تنسيه ...!!
كَمْ أُناجِي الحرفَ فيكِ تَبتُلا ..
حُلما ووهما ..
أفتحي كفيّكِ هاهو قلبي رُدِّيهِ إليَّ ..!!
كيفَ أكتُبُكِ ..؟؟!!
وخيالُ القلمِ يُعانقُكِ في وهجِ الحرفِ ..
ويتغيرُ لونُ الوسنِ ..
حينِ أعيشُكِ حنيناً يُشبه الجَمر ..
صِرتُ أُغلِقُ الأبوابَ دوني ،
مُعلقٌ بين أهدابِ الضِلعِ ..
وفى دماءِ أوردتي حريقاً يخلعُ القلبَ ..
و يُشعِلُ البحرَ ..
ويدقُ نواميسَ الأَرقِ ...
ويُنذرني بكِ ..
لِتَحْيَي في خاطرةِ الأناملِ جارةً للقلبِ ..
وَتظلي ناسكةً تُتقِنُ الانتظارَ في قُدسيَّةِ الانتظارِ الحسي ..
كَمْ حضنتُ فيكِ الحُلمَ رغبةً وأملاً ..
ولا أزالُ ..
ولا أزالُ ..
طاغٍ في قلبي عَزفُكِ وخفقُكِ ..
ليلُكِ وأرقُكِ ..
شمسُكِ وظلكِ ..
اكتسائي بملامحكِ غرقاً ..
حتى شرودي عنكِ أو نسيانكِ ..!!
صدقاً ...
لا أبغى جبلاً يعصمُني منكِ ...
أبغى تغيير واجهةِ قلبي عنكِ كي لا أقتفي أثركِ .. !!!
سيدتي ... كفي عن الحيادِ .. وواجهي شغفَ قلبي ..!!!
أشتهي عناقَ الخفوقِ بينَ أروقةِ الأضْلُعِ ...
متى تضعين الشال على عُنقِ القلبِ .. لــ أتلحفَ بكِ نبضاً ..؟؟!!
لَنْ أَصفحَ ..!!
رَغمَ برودةِ أناملي وهي تَرسُمُكِ شُعاعَ دفءٍ لِعمرِ لم يبتدئ بَعدُ إلا في عَينيّكِ ..!!!
رغمَ تعثري في تتبُعِ خطواتكِ ..!
رغمَ أميالكِ الألفِ بين القلبِ والسطر ..!!
رغمَ أنكِ لازلتِ تُخفينَ بينَ كفيكِ قبضةَ يدي
رغمَ مكامنِ العُزلةِ التي سكنتْ حروفكِ وهَمستْ لي طويلاً .. كم أحبك .. !!!
يامُنى القلبِ حُلماً أو واقعاً ..!!
النَّصُ يَحثُّ حرفهُ لــ يكتبكِ على رَجْفَة ... !!!
وتلكَ الأناملُ المبتورةُ لازالت مُعلقةً عشقاً على قميصِكِ المُرتقَبِ ظَنا ..
تقتليني سِرا ..!!
وتهمسي لي كلما استعدتُ روحي الشاحبة
بــ كيف لو التقينا ..؟؟!!
يَمرُّ الوقتُ ببطيءٍ حينَ يتعلقُ بكِ ..
قمري شَائَكِ مِن حديثِ الّليلِ ،
يُمشط عن وِسادتي جَدائلَ العَتمَاتِ ..!!
هذا القلبُ المدسوسُ بين أناملكِ وأوراقكِ ..
لا تنسيه ...!!
كَمْ أُناجِي الحرفَ فيكِ تَبتُلا ..
حُلما ووهما ..
أفتحي كفيّكِ هاهو قلبي رُدِّيهِ إليَّ ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق