عـند المرفأ القديم ...
هـهـنـا ..
حـيـث رأيـتـكِ آخـرَ مرةٍ
كنتُ أنا ..
على أهبةِ الرحيلِ
يومها ..
امتزجَ .. دمعُـكِ مع الكـحْـلِ
منذ ذلك الحينِ ..
ما انفـك طيفُـكِ
يـتـحـرّك في عـتـمة روحي
أهـيـم بـعـد كِ
مـتـسـكـعـا" ..
في مدنِ تمرّدي
لا شيءَ يقنعني
ليس بوسـعِ قنديل البحر
الذي ارتدى ثوب الحداد
أن يلتقط المحّـارَ من الأعماق
أتوقُ لسَـماعِ همسِـكِ
وأذكـرُ ..
كيف كنا بكل لقاءٍ
نكتفي بالتبسّـمِ
تكـتمين الضحكةَ بكـفّـكِ
هربا" من الأعـيُـنِ
,,,,,,, ,,,,,,, ,,,,,,,
في بحرِ الفراقِ
عند شـفير الهلكةِ
تتلاطمُ أفكاري
لا أرتوي من اُجاجِهِ
ليس كوِردِ كِ الـعـذ بِ
ليس كدفءِ كهـفِـنا
قلتِ :- ( لا أطمعُ
بأكثر من سـقـفٍ معـكَ )
يومها ارتديتِ أجملَ ثيابِكِ
ووضعتِ أعبقَ عطرٍ
صعـبٌ عـليّ ..
أن أرمي كل ذلك ورائي
عُـدْ تُ أدراجي إليكِ
الى وميضِ ثناياكِ
ومبسـمِ ثغرِكِ ..
معكِ ..
لن ترزحَ اُمنياتي في الظلام
لن أعـد مَ الفرحَ
ولن تدومَ حسـرتي .
,,,,,, ،،،،،، ،،،،،،
من بعيدٍ ..
تبرزُ شـعلةُ المرفإ
ومعها ..
بريقُ الأرصفةِ
وشــتـا تُ ، أحلامي وشـوقي
الى عـينيكِ غاليتي
هـهـنـا ..
حـيـث رأيـتـكِ آخـرَ مرةٍ
كنتُ أنا ..
على أهبةِ الرحيلِ
يومها ..
امتزجَ .. دمعُـكِ مع الكـحْـلِ
منذ ذلك الحينِ ..
ما انفـك طيفُـكِ
يـتـحـرّك في عـتـمة روحي
أهـيـم بـعـد كِ
مـتـسـكـعـا" ..
في مدنِ تمرّدي
لا شيءَ يقنعني
ليس بوسـعِ قنديل البحر
الذي ارتدى ثوب الحداد
أن يلتقط المحّـارَ من الأعماق
أتوقُ لسَـماعِ همسِـكِ
وأذكـرُ ..
كيف كنا بكل لقاءٍ
نكتفي بالتبسّـمِ
تكـتمين الضحكةَ بكـفّـكِ
هربا" من الأعـيُـنِ
,,,,,,, ,,,,,,, ,,,,,,,
في بحرِ الفراقِ
عند شـفير الهلكةِ
تتلاطمُ أفكاري
لا أرتوي من اُجاجِهِ
ليس كوِردِ كِ الـعـذ بِ
ليس كدفءِ كهـفِـنا
قلتِ :- ( لا أطمعُ
بأكثر من سـقـفٍ معـكَ )
يومها ارتديتِ أجملَ ثيابِكِ
ووضعتِ أعبقَ عطرٍ
صعـبٌ عـليّ ..
أن أرمي كل ذلك ورائي
عُـدْ تُ أدراجي إليكِ
الى وميضِ ثناياكِ
ومبسـمِ ثغرِكِ ..
معكِ ..
لن ترزحَ اُمنياتي في الظلام
لن أعـد مَ الفرحَ
ولن تدومَ حسـرتي .
,,,,,, ،،،،،، ،،،،،،
من بعيدٍ ..
تبرزُ شـعلةُ المرفإ
ومعها ..
بريقُ الأرصفةِ
وشــتـا تُ ، أحلامي وشـوقي
الى عـينيكِ غاليتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق