أمرأه من الشام.
،،،،،،،،،،،،،،،،
اذا كان لي وطنًٌ
فأنتِ دونه سكنٌ.
بلادي من أعاتبها.
وقلبي فوقَ اكتفكِ.
كحكاية الموج العميق.
على ظفائر شعرها.
أمرأةً من بلاد الشامِ.
أعشـــــقكِ.
لا تسأليني اذا
ماكان لي قدرُ.
فصبغة الليل في.
أهداب مقلتكِ.
أثنان لايعرفان
الخوف في بلدي.
قلبي وانتِ
وأحلامي بعودتكِ.
يــا ربة الاحرف
الخضراء فأستمعي.
هذا نداء الذي.
قد باح دمعتكِ.
مثلُ الربيع اذا.
مازاره مطرُ.
من بعد عشرون
عاماً جئت أسألكِ.
هل مايزال لديك
بعض امنيةً.
على بقايا مراياكُ
وضحكتكِ.
كنت اعلم
أن اللوم لايجدي.
فقد غدا بيننا.
زوجُ وأطفالُ.
لكنه لم يعد
قلبي لهُ وطنُ.
ضاقت به مدنٌ.
واسفارُ وآمالُ.
فكلما يرتوي حلماً
تعاتبه تلك السنين.
التي قد عاشها عبثاً
من غير ان يكتوي
ويبني للهوى حالُ.
يــا ربة الاحرف الصماء
لاتقفي في درب من.
يسلكُ من أجلكِ قدماً
فأنتِ مرهونةً
للشمس راهبةً.
لايحتوي ليلكِ.
نجماً وأمطارُ
لكنني مثلكِ
لا أمتلك قدراً
حبيبتي في
رُبا الاطياف مسكنكِ.
فأنتِ في حاضري
لكنك كبعدُ الوهمُ.
ياليتني لم اعد
احتاجُ ذاكرتي.
فعودتكِ يعتلي
في صمته عرشاً
فيكِ وأقبيةً.
وصوتُ جنيه
تجتاح اوردتي.
للـ Muntasr
،،،،،،،،،،،،،،،،
اذا كان لي وطنًٌ
فأنتِ دونه سكنٌ.
بلادي من أعاتبها.
وقلبي فوقَ اكتفكِ.
كحكاية الموج العميق.
على ظفائر شعرها.
أمرأةً من بلاد الشامِ.
أعشـــــقكِ.
لا تسأليني اذا
ماكان لي قدرُ.
فصبغة الليل في.
أهداب مقلتكِ.
أثنان لايعرفان
الخوف في بلدي.
قلبي وانتِ
وأحلامي بعودتكِ.
يــا ربة الاحرف
الخضراء فأستمعي.
هذا نداء الذي.
قد باح دمعتكِ.
مثلُ الربيع اذا.
مازاره مطرُ.
من بعد عشرون
عاماً جئت أسألكِ.
هل مايزال لديك
بعض امنيةً.
على بقايا مراياكُ
وضحكتكِ.
كنت اعلم
أن اللوم لايجدي.
فقد غدا بيننا.
زوجُ وأطفالُ.
لكنه لم يعد
قلبي لهُ وطنُ.
ضاقت به مدنٌ.
واسفارُ وآمالُ.
فكلما يرتوي حلماً
تعاتبه تلك السنين.
التي قد عاشها عبثاً
من غير ان يكتوي
ويبني للهوى حالُ.
يــا ربة الاحرف الصماء
لاتقفي في درب من.
يسلكُ من أجلكِ قدماً
فأنتِ مرهونةً
للشمس راهبةً.
لايحتوي ليلكِ.
نجماً وأمطارُ
لكنني مثلكِ
لا أمتلك قدراً
حبيبتي في
رُبا الاطياف مسكنكِ.
فأنتِ في حاضري
لكنك كبعدُ الوهمُ.
ياليتني لم اعد
احتاجُ ذاكرتي.
فعودتكِ يعتلي
في صمته عرشاً
فيكِ وأقبيةً.
وصوتُ جنيه
تجتاح اوردتي.
للـ Muntasr
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق