ربما أنت هيام الوجدان الباقي في مسيرتي
ربما أنت غادرتي متيماً تأخر الغرام لا يخالجك
طالما كان سرمدياً لا تنتهي لحظاته في مشاعري
أعذروني إذا أرتعشت العيون و تسلل بينهما أشواقك
قد أعترف أني قصتك سيرة الروح نسجتها في بوحي
أعتكف بين أوتار من حروف العطف همست في غرامك
ربما أنا الكفيف لا أبصر و لكن العشق أضاء بصيرتي
ربما....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق