لأحبتي
فضاء الحب
بصوت ِ الفجر
كانَ يناديني
وعشتار تهدي للعاشقينَ
طقوسا
خفقة ذاك َ النهر
تنشر ُ عبقَ النهار
الآتي من البحارة
والصيادينَ
يقرعون طبول َ الشباكَ
لفضاءِ الحبِّ
يرتدون شراع َ المنى
على جسد ِ السفين
وأنا-----أنت
نعمّدُ جسدينا
برحم ِ الشطآن
فيصوغ لنا من أمواجهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق