تجتاحني ذكرياتي،
في لحظات
غدوت مغلوبة على أمري
تعاند آهاتي، ولوعة الآهات
يستبد فيها قدري
قسوت على حياتي،
وذكريات
تكابد مع معاناتي،
وانا في طريق سفري
عزمت على النسيان،
من قسوة الإنسان،عبثا
صبرت حتى تعب مني
صبري
استعدت بقايا ذاتي،
في لحظات
كان العمر فيها يواجه
التحرر من أسري
سجنت حياتي، في اوقات
اعطيت الثقة،ويا ليتني
تمهلت
والحب اهم اسبابي وعذري
ان الحبيب لن يخون عهدي
واخطأت في حساباتي،
تعجلت
ومرت كل الصور كالخيالات
محوت في لحظة شريط
صوري
وعدت من توهاتي،مرات
ومرات
لمن اعطيت ثقتي؟،وفقت
من سبات
تمردت،على عشق اعطيته
قلبي،روحي،عمري
وتاه في ملذات الحياة
ونسي انني إمرأة،عشقت
حتى النهاية،لن يمحو ببعده
أثري.
ربيعة ارسلان سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق