كم أشتاق إليك وأنت
قابع في محراب قلبي
تدغدغني همساتك
يناجيني صوتك
البعيد
تسحرني نظرات
عينيك
يأسرني اللجوء إليك
يكبلني يقيدني
ألا أيها السجان
الرحمه
بعينيك فالروح
أهلكها الانتظار
والجسم ليس بقادر
ندى الراغب
قابع في محراب قلبي
تدغدغني همساتك
يناجيني صوتك
البعيد
تسحرني نظرات
عينيك
يأسرني اللجوء إليك
يكبلني يقيدني
ألا أيها السجان
الرحمه
بعينيك فالروح
أهلكها الانتظار
والجسم ليس بقادر
ندى الراغب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق