السبت، 1 سبتمبر 2018

تغفو الأسئلة... بقلم ثائر الموسوي

تغفو الأسئله على منصة الإعلان  ...
خجلاً  من أغلال الوداع  ...
وترتسم هالات الشوق خلف الأمنيات  ...
صوتكِ أنينُ  ناي  ... بسماعهِ  تخط العيون على الخدود  قصيدة الإخلاص  ...
وبحبر  الدمع تختمها  ...
اٌحاول أن تبتسم شفتاي محولاً لها كدموع فرح  ...
فتخونني عيناي  ... وتصرح  ...
فأصبح كالحبل بودادك  ...
جميل عند عقد المراجيح  ...
وهو ايضاً ...
بعقد المشانق  ...
ولقياك  ... كضل  ضاع  بأوهام الليل  ...
أهو قدري  ...
أم إن حروفي نوارس  ... وكلت اجنحتها عن السفر  ...
فأصبحت لاترجو عناق الريح  ...
فيبقى سؤالي  ... مكتوب على مهب الريح  ... ولا يقرأهٌ إلا سواكِ  ...

الموسوي  ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق