(أنا و معاناتي )
عاثت يد الغدر بأشيائي
تاب بين نبض القلب وأهاتي
وطاب لك في المحراب أناتي
محتال أنت،،ذبت في الوتين ورحلت أزماني
تسعة عشرة عامآ وأنا مقيدة بشجوني
لا خريف تبدل ولا الربيع قد أتأني
نسيت الحب والتميمة ورفعت راياتي
حملت فؤادي وحطمت إبتهالاتي
لوكنت فردوسآ حتمآ لكنت الريان
غرقت،،وغرقت في البحر دون ربان
ولست تدرك الشمس يشرق من الجنان
والدجى ينام في معطفي ويكيل سنون
ألهو وأمرح يا بشير معاناتي
وأمثل على البشر بإبتساماتي
الناس لا تعلم ما بين أوردتي
ولا طريق لهم لمواساتي
أغفو بحسرة والوله يغرقني
وأنت في مجد أنثى تنادي
أسفي على وشمآ نحرت بوجدي
ما بين حماقة حبك وأشرعتي
تأهت في متاهة العراء قبلاتي
فرحلت باحثة عن عطرك بخاصرتي
ووقعت في حضنك ورسمت حماقاتي
كطفلة عبت نهد أمها لتحظى بالجنات
زرعت شوكة في الفؤادي،، لا مبالي
غدوت بلا روح وغزوت حديقاتي
شممت الجلنار ونسيت عطوري
ثم، رحلت كزوبعة وأستنزفت أوقاتي
نفيت،،ورقدت في شرياني
دمرت مملكتي و جميع أحلامي
خانتك عيناك وغرك بهرج الخداع مولاي
أم،، غزا الشيب رأسك وتحتاج عكاظاتي
سفينة كنت،، جئت ألقي حمولتي
فتغربت وأنا على شطأني
أصرخ بالوجع وأنت من أسقاني
حتى سجدك حطم حلم خيالاتي
وأنت صامد وترقص على معاناتي
إذا جذ لك قتلي فأنا مقتولة منذ ولادتي
من ينتشل صورتك من قلبي
حينها سأستقيل عن رواياتي
بقلم /أنجيلا درويش /على غرار قصيدة حسن المرواني
(أنا و ليلى)
عاثت يد الغدر بأشيائي
تاب بين نبض القلب وأهاتي
وطاب لك في المحراب أناتي
محتال أنت،،ذبت في الوتين ورحلت أزماني
تسعة عشرة عامآ وأنا مقيدة بشجوني
لا خريف تبدل ولا الربيع قد أتأني
نسيت الحب والتميمة ورفعت راياتي
حملت فؤادي وحطمت إبتهالاتي
لوكنت فردوسآ حتمآ لكنت الريان
غرقت،،وغرقت في البحر دون ربان
ولست تدرك الشمس يشرق من الجنان
والدجى ينام في معطفي ويكيل سنون
ألهو وأمرح يا بشير معاناتي
وأمثل على البشر بإبتساماتي
الناس لا تعلم ما بين أوردتي
ولا طريق لهم لمواساتي
أغفو بحسرة والوله يغرقني
وأنت في مجد أنثى تنادي
أسفي على وشمآ نحرت بوجدي
ما بين حماقة حبك وأشرعتي
تأهت في متاهة العراء قبلاتي
فرحلت باحثة عن عطرك بخاصرتي
ووقعت في حضنك ورسمت حماقاتي
كطفلة عبت نهد أمها لتحظى بالجنات
زرعت شوكة في الفؤادي،، لا مبالي
غدوت بلا روح وغزوت حديقاتي
شممت الجلنار ونسيت عطوري
ثم، رحلت كزوبعة وأستنزفت أوقاتي
نفيت،،ورقدت في شرياني
دمرت مملكتي و جميع أحلامي
خانتك عيناك وغرك بهرج الخداع مولاي
أم،، غزا الشيب رأسك وتحتاج عكاظاتي
سفينة كنت،، جئت ألقي حمولتي
فتغربت وأنا على شطأني
أصرخ بالوجع وأنت من أسقاني
حتى سجدك حطم حلم خيالاتي
وأنت صامد وترقص على معاناتي
إذا جذ لك قتلي فأنا مقتولة منذ ولادتي
من ينتشل صورتك من قلبي
حينها سأستقيل عن رواياتي
بقلم /أنجيلا درويش /على غرار قصيدة حسن المرواني
(أنا و ليلى)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق