س يظل ..
المعلوم معلوم ..
المجهول مجهول ..
و بين هذا و ذاك ..
سنواااااااااااااات ..
و رحلة عمر ..
و خبراااااااااااات ..
المعلوم ..
ل الإنسان دائما و أبدا ..
هو يوم حضوره ل الحياة ..
المجهول ..
ل الإنسان دائما و أبدا ..
هو يوم رحيله من الحياة ..
و المعلوم المكشوف ل الإنسان ..
أن سنوات العمر ..
تمر و تمر سريعا ..
و لن تتوقف مهما كانت الأحوال ..
و المجهول الخفي ل الإنسان ..
إنه يعيش حياته التى تمر منها سنواته ..
لا يتأمل .. لا يفكر .. لا يتدبر ..
ماذا قدم ؟؟
ماذا أنجز ؟؟
ماذا أفاد ؟؟
ماذا ربح ؟؟
ماذا خسر ؟؟
ماذا و ماذا و ماذا ؟؟
ل أننا فقط عابرين سبيل ..
لا يفكر إنه الأن يكون ..
و بعد لحظة من الأن و ف غفلة ..
س تتبدل ..
من يكون ل كان ..
و ما بين يكون و كان ..
رحلات محطات من الزمان ..
ع الإنسان ..
قبل أن يغادر أزمنة الآوان ..
و يرحل من أروقة المكان ..
أن يتسأل مع نفسه ف صمت بين الأركان ..
هل أنا فعلا مستعد عندما أصل ل نقطة النهاية ؟؟
هل أنا فعلا مستعد عندما أصل ل نهاية زماني ؟؟
إن فكر الإنسان جيدا ف الإجابة ..
و لا يجامل نفسه ..
و لا يذوق نفسه ..
ب التزيف الباهت ل حسه ..
س تكون ل الأسف الأجابة مخزية ..
و هى ..
لا مازلت لست مستعدا ..
لماذا ؟؟
ل أننا كلنا مقصرين ..
و الدليل موجود ..
إنظروا ب أم أعينكم ..
ل البشرية ..
ل الإنسانية ..
كيف كانت ؟؟
و الأن كيف أصبحت ؟؟
كل شيء ..
تغير ..
كل شيء ..
تحول ..
كل شيء ..
تبدل ..
كل شيء ..
تحور ..
كل شيء ..
تبلور ..
الضحكة صمتت و سكتت ..
الفرحة وقفت و يبست ..
النقاء أصبح متعدد الألوان ..
الصفاء أصبح متعدد الأنظمة ..
الغيوم ملاء السحاب ب سواد الهباب ..
النجوم إنطفأت ب دخان الخراب ..
ما علينا أيها البشر ..
سوى أن نقف ..
مجرد لحظات مع النفس ..
مجرد لحظات مع الحس ..
أنا أكتب كلماتي هذه ..
ل نفسي أنا أولا ..
قبل أن أكتبها ل الغير ثانيا ..
ف أنا لست سوى بشر مثلكم ..
و كما قلت و س أقول دائما أنا لست ملاكا ..
بل إنسان يعيش ع هذا المكان الأكثر هلاكا ..
و لكن أحاول قبل أن أغادر ..
أن أكون فقط إنسانا ..
المعلوم معلوم ..
المجهول مجهول ..
و بين هذا و ذاك ..
سنواااااااااااااات ..
و رحلة عمر ..
و خبراااااااااااات ..
المعلوم ..
ل الإنسان دائما و أبدا ..
هو يوم حضوره ل الحياة ..
المجهول ..
ل الإنسان دائما و أبدا ..
هو يوم رحيله من الحياة ..
و المعلوم المكشوف ل الإنسان ..
أن سنوات العمر ..
تمر و تمر سريعا ..
و لن تتوقف مهما كانت الأحوال ..
و المجهول الخفي ل الإنسان ..
إنه يعيش حياته التى تمر منها سنواته ..
لا يتأمل .. لا يفكر .. لا يتدبر ..
ماذا قدم ؟؟
ماذا أنجز ؟؟
ماذا أفاد ؟؟
ماذا ربح ؟؟
ماذا خسر ؟؟
ماذا و ماذا و ماذا ؟؟
ل أننا فقط عابرين سبيل ..
لا يفكر إنه الأن يكون ..
و بعد لحظة من الأن و ف غفلة ..
س تتبدل ..
من يكون ل كان ..
و ما بين يكون و كان ..
رحلات محطات من الزمان ..
ع الإنسان ..
قبل أن يغادر أزمنة الآوان ..
و يرحل من أروقة المكان ..
أن يتسأل مع نفسه ف صمت بين الأركان ..
هل أنا فعلا مستعد عندما أصل ل نقطة النهاية ؟؟
هل أنا فعلا مستعد عندما أصل ل نهاية زماني ؟؟
إن فكر الإنسان جيدا ف الإجابة ..
و لا يجامل نفسه ..
و لا يذوق نفسه ..
ب التزيف الباهت ل حسه ..
س تكون ل الأسف الأجابة مخزية ..
و هى ..
لا مازلت لست مستعدا ..
لماذا ؟؟
ل أننا كلنا مقصرين ..
و الدليل موجود ..
إنظروا ب أم أعينكم ..
ل البشرية ..
ل الإنسانية ..
كيف كانت ؟؟
و الأن كيف أصبحت ؟؟
كل شيء ..
تغير ..
كل شيء ..
تحول ..
كل شيء ..
تبدل ..
كل شيء ..
تحور ..
كل شيء ..
تبلور ..
الضحكة صمتت و سكتت ..
الفرحة وقفت و يبست ..
النقاء أصبح متعدد الألوان ..
الصفاء أصبح متعدد الأنظمة ..
الغيوم ملاء السحاب ب سواد الهباب ..
النجوم إنطفأت ب دخان الخراب ..
ما علينا أيها البشر ..
سوى أن نقف ..
مجرد لحظات مع النفس ..
مجرد لحظات مع الحس ..
أنا أكتب كلماتي هذه ..
ل نفسي أنا أولا ..
قبل أن أكتبها ل الغير ثانيا ..
ف أنا لست سوى بشر مثلكم ..
و كما قلت و س أقول دائما أنا لست ملاكا ..
بل إنسان يعيش ع هذا المكان الأكثر هلاكا ..
و لكن أحاول قبل أن أغادر ..
أن أكون فقط إنسانا ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق