ومن رحم القساوةِ قد ولدتُ
بحظٍ عابسٍ لن يستقيلَ
وكَمْ أسْرَفْتُ في نبضي ومتُ
فكيفَ سيُؤلمُ الطعنُ القتيلَ
تجرَّعتُ المرارةَ ألفَ عامٍ
وظُلماً قَدْ حُرمتُ السلسبيلَ
تعرى الشوقُ واعتدتُ السقيعَ
ونهرُ الدمعِ جفَّ ولن يسيلَ
فإنْ لم تَسْتطعْ لمَّ الشتات
بقلبي فابتعدْ عنّي قليلا
على ربّ العبادِ قد اتكلتُ
وغيرُ اللهِ أيقنْ لن يُعيلَ
#قصيدتي_الجديدة_احمد_صواف
بحظٍ عابسٍ لن يستقيلَ
وكَمْ أسْرَفْتُ في نبضي ومتُ
فكيفَ سيُؤلمُ الطعنُ القتيلَ
تجرَّعتُ المرارةَ ألفَ عامٍ
وظُلماً قَدْ حُرمتُ السلسبيلَ
تعرى الشوقُ واعتدتُ السقيعَ
ونهرُ الدمعِ جفَّ ولن يسيلَ
فإنْ لم تَسْتطعْ لمَّ الشتات
بقلبي فابتعدْ عنّي قليلا
على ربّ العبادِ قد اتكلتُ
وغيرُ اللهِ أيقنْ لن يُعيلَ
#قصيدتي_الجديدة_احمد_صواف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق