سكن الليل وفي ثوب السكون تختبئ.. الأحلام..
و سعى البدر وللبدر 👀عيون ترصد الأيام..
أسوأ البشر..
من يدّعي حبك .. وهو يستخدمك..
كـ لصقه جروح..
يحتاجك كلما نزف جرحه القديم..
إلى أين يذهب الهاربون من أنفسهم.. إلى الفراغ..
إلى التحديق في الفراغ.. إلى السفر عبر الذهن..
حتى يسقطون... مجددا.. في طرف خيطٍ مشدود داخلهم...
تبقى لبعض الاماكن ذكريات تهمس لنا.. بهدوء
قاتل لقد كانوا هنا يوما.. ما..
احيانا نتمنى ان تطول الطريق.فقط لان في صحبتنا
ذكرياتهم.. ولا زال عطرهم. يجوب المكان ..
رائحة الذكرى تلتصق دائما بكل الاشياء.. بكل الاماكن..
بكل الاشخاص.. لا نسيان يجدي معها.. ولا تناسي..
هناك بعـض الاماكن تمر بها فتشم.. رائحة ماضيك..
وكانها تعيد الزمن اليك بطقوسه...
و ساعاته و ذكرياته..
مع اناس قاسموك يوما كل شيء..
حتى انفاسك...كل شخص في هذه الدنيا
فاقد شيئاً يحبه في حياته...حتى..
لو ضحك كثيراً ورأيته سعيد .. يبقى شيئاً بداخله..
كل ما تذكره تألم وضعف..
أن تنسى شخصًا أحببته لسنوات.. لا يعني أنك محوته
من ذاكرتك.. أنت فقط غيرت مكانه في الذاكرة..
ما عاد في واجهة ذاكرتك.. حاضرًا..
كل يوم بتفاصيله...ما عاد ذاكرتك مازال ساكن فيها
كل حين..حتي غدا فى ذاكرتك و أحياناً الأمر يتطلب
أن يشغل آخر مكانه..
ويدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات..
الأكثر وجعاً.. ليس ما لم يكن يوماً لنا.. بل ما
امتلكناه برهة من الزمن..
وسيظل ينقصنا إلى الأبد..
إنه الحنين لما تركناه خلفنا ولن نعود.. إليه..
أماكن جميلة تتمنى لو أنك لم ترها حتى لا تحزن..
لحظات باهرة تندم أنك عشتها كي لا تتذكر..
ولا أدري سيدتي حقا.؛؛
هل حبك كان زلة قدمام زلة قدر "!!
و سعى البدر وللبدر 👀عيون ترصد الأيام..
أسوأ البشر..
من يدّعي حبك .. وهو يستخدمك..
كـ لصقه جروح..
يحتاجك كلما نزف جرحه القديم..
إلى أين يذهب الهاربون من أنفسهم.. إلى الفراغ..
إلى التحديق في الفراغ.. إلى السفر عبر الذهن..
حتى يسقطون... مجددا.. في طرف خيطٍ مشدود داخلهم...
تبقى لبعض الاماكن ذكريات تهمس لنا.. بهدوء
قاتل لقد كانوا هنا يوما.. ما..
احيانا نتمنى ان تطول الطريق.فقط لان في صحبتنا
ذكرياتهم.. ولا زال عطرهم. يجوب المكان ..
رائحة الذكرى تلتصق دائما بكل الاشياء.. بكل الاماكن..
بكل الاشخاص.. لا نسيان يجدي معها.. ولا تناسي..
هناك بعـض الاماكن تمر بها فتشم.. رائحة ماضيك..
وكانها تعيد الزمن اليك بطقوسه...
و ساعاته و ذكرياته..
مع اناس قاسموك يوما كل شيء..
حتى انفاسك...كل شخص في هذه الدنيا
فاقد شيئاً يحبه في حياته...حتى..
لو ضحك كثيراً ورأيته سعيد .. يبقى شيئاً بداخله..
كل ما تذكره تألم وضعف..
أن تنسى شخصًا أحببته لسنوات.. لا يعني أنك محوته
من ذاكرتك.. أنت فقط غيرت مكانه في الذاكرة..
ما عاد في واجهة ذاكرتك.. حاضرًا..
كل يوم بتفاصيله...ما عاد ذاكرتك مازال ساكن فيها
كل حين..حتي غدا فى ذاكرتك و أحياناً الأمر يتطلب
أن يشغل آخر مكانه..
ويدفع بوجوده إلى الخلف في ترتيب الذكريات..
الأكثر وجعاً.. ليس ما لم يكن يوماً لنا.. بل ما
امتلكناه برهة من الزمن..
وسيظل ينقصنا إلى الأبد..
إنه الحنين لما تركناه خلفنا ولن نعود.. إليه..
أماكن جميلة تتمنى لو أنك لم ترها حتى لا تحزن..
لحظات باهرة تندم أنك عشتها كي لا تتذكر..
ولا أدري سيدتي حقا.؛؛
هل حبك كان زلة قدمام زلة قدر "!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق