صدفة
تترقبه صباحاً,,,,,,
تنتظر عودته مساءً,,,,,,
ترغب بمحادثته,,,,
وهو يشعر بوجودها,,,
لكن خطواتهم لاتلتقي,,,,,,
وجمعتهم,,,, ,( ,الصدفة ,),,,,,,,,,
بزمان ومكان غير متوقعين,,,,,,
نظر اليها نظرة خبث,,,
وبسمة انتصار,,,,
ولهفة فرح,,,
وتكورت الدمعة في عينيها
ولمعت,,,,,,,
وازهر الورد ع خديها ربيعاً,,,وخجلاً
وبعشوائية الصدفة والزمان والمكان,,,,,,
تحدثا بعبارات خجولة ,,,مبهمة,,,
تنبع من القلب,,,,
نيروز رزق
تترقبه صباحاً,,,,,,
تنتظر عودته مساءً,,,,,,
ترغب بمحادثته,,,,
وهو يشعر بوجودها,,,
لكن خطواتهم لاتلتقي,,,,,,
وجمعتهم,,,, ,( ,الصدفة ,),,,,,,,,,
بزمان ومكان غير متوقعين,,,,,,
نظر اليها نظرة خبث,,,
وبسمة انتصار,,,,
ولهفة فرح,,,
وتكورت الدمعة في عينيها
ولمعت,,,,,,,
وازهر الورد ع خديها ربيعاً,,,وخجلاً
وبعشوائية الصدفة والزمان والمكان,,,,,,
تحدثا بعبارات خجولة ,,,مبهمة,,,
تنبع من القلب,,,,
نيروز رزق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق