ردًا جميلاً
صرخ القلب
وتجلى الدمع في العين
وزرفت الآه
وأنكسر القلم تعبًا
من الأنتظار
سال منه نبض المداد
يسأل عن
غياب طال
يسأل عن روحٍ كانت
تلتقي بتوأمها
وكأنها في رحاب صلاة
عقلي لا يرافق قلبي
في حين كنت له الرشيده
كنت أنت تحيطه
بهمسٍ تغار منه الحساسين
من رقة النغم
كل ما كنت في عالم الوجد
أراك مهزوزًا
كُنت تَردني إليك ردًا جميلاً
وتعيد تشكيل
نبضات قلبي كما تشتهي
لا تتعجب من بوحي
وحدة قلمي أشتاقت
لان يكون لها شاهد
يوقظني من السبات
بقلمي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق