كانوا
يرتلون صلاة الشمس..
لتستيقظ دمشق على سبعة أبواب تفتح على أنغام قلوب العابرين ..
وتغلق مسامات الجلد على وضوء من ماء الياسمين خجلاَ من عيون العاشقين. .
بيضاء القلب دمشق،.
تعانق أناقة الصمت بوشاح العفة..
وتغازل الريح على الشفاه العطشى
بقايا أرجوحة على الطريق الذي كنت ارتدي فيه روحي،
تفاصيل امي وهي تعبر من باب الجابية إلى بوابة قلبي الحزين عبور إلى جنة الروح ذاكرة القلب
شفاه عطشى
تتوارى وجفاف
يطفئ ذاكرة العين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق