فؤاد چاسب. العراق
ذكرى الهوى
تسالني
كم لك من السنين
فاجيبها صفرا
وانا،،،،،،، لم أخطأ الإجابة لا
وألتمس من ذا السؤال عذرا
فعمري الماضي انتهى
مابين حب غامض وغدرا
وبين شاطئ اصابه الضما
يبكي على أن يستضيف غفلة نهرا
تسألني
يامن ملكت الروح والفؤاد
والجريرة التي في جوفها الشعراء
والليل بات مفزع ومسكن البدرا
والمال والبنون والحياة كلهم هباء
وددت أن املك من حنانك السترا
وطابت النفس وبات ينبغي لها
من بعد أن فارقتها أن تلتحد قبرا
ويسكن الأنين.،،، وتختفي الجراح
ونكتفي بأن نكون في الهوى ذكرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق