كسلالة الشمس وجهها
يضيء عتمة قلبي
فتعلن دقاته بالإحتواء
أما القمر اقتبس من لؤلؤ
عينيها وطن لي. سجنت
في شوارع عينيها فقضيت
عمري حبيس سحرهما
وما زلت بغريقٍ لا اعلم
من أين باب الخروج
فلو كان للجمال وطن
لكانت عاصمته الغابة
الخضراء بعيناها ما
كنت لهما إلّاقتيلاً
........... أسمهان سعيد✍️
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق