الثلاثاء، 26 يناير 2021

خبيئة الحياء..............مروة

خبيئة الحياء...
.. وانهزمت من سرير الود
على خطواتها اتكأت..
بذاك الحد..
لقد جاء
الى الموقد يُريد الدفء
والتغسيل
بالشهدِ
لدى المشهد..
وما المشهد !!
يداً تقطف أزهاراً
تُزيح وريقةً بقيت
تُعيق النظرة الأولى
وفيها (شد..)
أيا ألحان هاوينا
أرحنا ثم قُل ما يصدحُ
المُنشد ..
#بقلمي_مروة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق