سرح الفؤاد في
هواه
حبيبا قاسي القلب
فبأسا لعين لم
تراه
أيكون حبيبا هذا
الذي أنكر. الود
بعدما كان في
الوريد
مجراه
كما لليل
قمره
أنت للقلب
وتره
فما زال ذاك
الحب يعبث
في القلب
أثره
داعب ليله
كالنسيم
فبادره
بعشق أجواءه
ماطره
وأسأله
هل يملك النيل تغييراً
لمجراه....
و هل يختار القلب
سُكناه...
و كيف يكون وطنه
منفاه....
اليك اشكو قلة حيلتى
رباه....
انى وان كنت اخفي
حبك ظاهره...
تفضحه العيون و فى
البال خاطرا...
...........................بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق