احببت ذلك البعيد،ببعده ظللت مكتئباً.
فهل يعلم كيف حالي،قد زادني الشوق له
قلقا فما عدت لنفسي، وكأني مغترباً.
وكيف اصل له قلبي وهو له حجباً. اوضعت
الجبال، بيننا افقا ام خلت البحار، فلم اجد
لهُ سفناً. يا ليتني طيراً، اكن له خطباً. احلق
في سماء حبه مقتصداً فزادني الشوق له
تعباً،،،،،،، احببت ذلك البعيد
ببعده ظللت مكتئبا.
✍️ عبود البياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق