الجمعة، 8 يناير 2021

أسير للعطاء......حسين الرفاعى

وما النفس الا كالطفل
فدع عنك الكبر والكبرياء 
....
وسامح كل  الخلائق
ولاتحمل في صدرك حقدا
فهو علة مالها دواء
...
واحمد الله في كل حين
تنل رضاه وحُسن العطاء
...
أسير للعطاء بروحي وفؤادي
لازرع محبة لأخواني
وكل العبادِ
...
ليتني أملك قناديل فرح
لأسرجتها لكل العيون
مثل بحار تعانق فؤادي
...
وما الحياة مثل خيل
أسرجت ظهورها
حذاري ..فالرحيل فيها
عنوان لكل مسافر وبادي
.. .
،،حسين الرفاعي،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق