.. في حديث صمتگ
يضج حنيني.
عام بكاء
.. إقترب. لأُُلامس تنهيدة ظمئي
.. فأُرتل الكلمات
و أعزف موسيقى تُسعد روحي
.. عبثا بقلبي
.. يُوقف حكاياي على مهد الإشتياق
.. و يُوقظ بي رفات الذاكرة
.. أهواگ و ما للهوى رتقٌ حتى يبلغ منتهاه
.. أترنم يقينا بحلمي
.. وعلى صدر كل صباح أتلو تعويذة بقاءگ بي
.. حتى تتخثر أنفاسي
... 🖋🇩🇿 مليكة بن ڨالة 🖋🇩🇿
كتبت /28/07/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق