و ما نفعُ الكلامِ.... و قدْ أُضيعتْ
حقوقُ ذوي الجدارةِ ... بالصياحِ
أقولُ لكمْ : ألا إنّي .... و ربّي
أخافُ على الطبولِ .. منَ الرياح ِ
و لمّا أنْ رأيتُ الحالَ ....... فيها
أداةً للتبطّح ِ ....... و النطاح ِ
فقلتُ لها: ألا دربٌ .... و شعري
هتفتُ بهِ فطارَ بلا ...... جناحِ
#بقلمي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق