" حروفي و أنا "
حروفي بين السّطُور
تُزجي السّحاب من الأوقات
تنتظر سيل الغيث
لبيادر قمح الحياة
لا تحجبها الغيمات
و لا يُؤرجحها إيقاع الأنّاة
تُحدِّث صخور الأعماق
عن صمت المدينة
عن صرير الصّخب
عن حلم تأرجح
بين نغمة قدسيّة
و طلاسيم الأمنيات
على نواصي الرّؤى
تجني الأمل
و من هامات الأسحار
تتّقي الهفوات
حروفي تزحف
على جليد الرّيح إذا ما أنّت
تتدفّق سيلاً إذا ما هَمَّت
تشبه أحلامي
قريبة منّي بعيدة المنال
" حياة بوطناش "
حروفي بين السّطُور
تُزجي السّحاب من الأوقات
تنتظر سيل الغيث
لبيادر قمح الحياة
لا تحجبها الغيمات
و لا يُؤرجحها إيقاع الأنّاة
تُحدِّث صخور الأعماق
عن صمت المدينة
عن صرير الصّخب
عن حلم تأرجح
بين نغمة قدسيّة
و طلاسيم الأمنيات
على نواصي الرّؤى
تجني الأمل
و من هامات الأسحار
تتّقي الهفوات
حروفي تزحف
على جليد الرّيح إذا ما أنّت
تتدفّق سيلاً إذا ما هَمَّت
تشبه أحلامي
قريبة منّي بعيدة المنال
" حياة بوطناش "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق