( لهفة شوق )
من ذاك
الأفق
من ذاك
السراب
أطلقت طيور
الشوق
خلف رعشات
خطاك
وسط لجة
من هذا
الشوق
كم تمنيت
بصدق أن
أراك
يدنو ثغرك
الظامئ مني
يتحداني ويسحرني
بالهمس بالآهات
بالقبلات
لهفة الشوق
تغتال صمتي
ثم صوتي
أبقى على حافة
الطريق أسعى
إليك
يشدني الحنين
وكأني ألفظ
سكرات الموت
أو استعيد
لقلبي الحياة
عماد عبد الملك الدليمي
بغداد / العراق
من ذاك
الأفق
من ذاك
السراب
أطلقت طيور
الشوق
خلف رعشات
خطاك
وسط لجة
من هذا
الشوق
كم تمنيت
بصدق أن
أراك
يدنو ثغرك
الظامئ مني
يتحداني ويسحرني
بالهمس بالآهات
بالقبلات
لهفة الشوق
تغتال صمتي
ثم صوتي
أبقى على حافة
الطريق أسعى
إليك
يشدني الحنين
وكأني ألفظ
سكرات الموت
أو استعيد
لقلبي الحياة
عماد عبد الملك الدليمي
بغداد / العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق