في البعد لا أهرب الا فيك اليك ...
فيقفز خيالك امام عيوني كفقاعات ..
مطر غزير تتساقط حياته
على صفحة بحيراتك البعيدة
خلف نافذة الانتظار المدبدة
وفي الاقتراب
انت لي كما الوقود للنار
يزيدها اشتعالا كلما التحم بها
فكيف يكون منك الهروب
وانت الريح التي تعشق الهبوب
عبرة فضاءات الوعود
من لمس الرعود ..
حتى اهداني وجع لا اريد ان
اراه موجوع ............
فيقفز خيالك امام عيوني كفقاعات ..
مطر غزير تتساقط حياته
على صفحة بحيراتك البعيدة
خلف نافذة الانتظار المدبدة
وفي الاقتراب
انت لي كما الوقود للنار
يزيدها اشتعالا كلما التحم بها
فكيف يكون منك الهروب
وانت الريح التي تعشق الهبوب
عبرة فضاءات الوعود
من لمس الرعود ..
حتى اهداني وجع لا اريد ان
اراه موجوع ............
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق