كم مرَّة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
كم مرّة ....
عليَّ أن أخبركِ
بإنَّكِ حتَّى عندما تبكين
تكونين أجمل
بل و تصبحين أقوى
تملكين أسلحة
قادرة على تدميري
و أكون عندها أعزل
كم مرَّة قلتُ لكِ
أن لا تحزني
فلست أتحمَّل
و إن كانت أسألتي تبكيك
فلن أسأل ....
كم مرّة سألتكِ
هل تشتاقين كما أشتاق
و كأنّني أجهل
فتذرفين دمعاً
من إشتياقٍ
ترسمين .....
بصمت الحروف عباراتٍ
لذا الأوراق .....
بدمع الحبر تتبلّل
لذا بعض الحروف
تغادر الأوراق .. تتمثّل
تصبح نسائما تزورني
تسألني القدوم
الى ملتقى الحنين
فأقبل .....
كم مرّة ......
تهتُ بين سطورك
و أنا بينها أتجوّل
أقفز من سطرٍ
.... الى سطرٍ
..... أتعجّل ....
أبحث عن نهايتها
هل تختمين القصائد
بأعتراف
بنبضِ الشوق
الى اعماق القلب
.... يتغلغل ....
كم مرّة قلتُ لكِ ..
لا تبكين .... رفقاً بقلبي
دمعك هو غالٍ عندي
دمعك يحرق لي خدّي
عجيبٌ سحرك
بكلّ تقلبّاتكِ
بلا كحلٍ .. بل بحزنٍ
عيناك تتجمّل
كم مرّة قلت لكِ
إنّ نظراتك ...
تتمكّن من قلبي
تتجاوز أسواراً ..
..... تتسلّل
تدّعينَ إنّك من عانى
و انا بهواك ...
من يُقتل
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق