دموعي سالت شوقا
من بعد أطاله الزمان
لم أعرف عنك شيئا
ولا العنوان
أنتظرت وطال انتظاري،
القلب حزين وأنت به
لا تبالي
مضت سنين في بعدك
حتى النوم راح من جفوني
أستسلمت للقدر وقلت
هذا حظي وما أتاني
ما عليا إلا الصبر ولابد
أن تتغير أحوالي
مريض أنا بعشقك والبحر
بحبي لك داري
هو من يعرف كل أسراري
هو ونيسي وخير من
يعرف أحزاني
بقلم عبدالكبير صابر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق