عزفي لك يربكني
يحيّرني
يحلق بي في دنياك
يرسم حدود التمني
يعتلي اجنحة الغمام
وإليك يحملني
يعبر بي
في مسافات النبض
وعنك يخبرني
أنك.... أنت
من سرقتني مني
دون أن تمهلّني
لأرتب غرفة القلب
وهندام الروح
كي تسكنّي
كيف لك
أن تخيط وشاح غرامي
قبل أن تسألني
وكيف لي
أن أرد هواك عن بابي
وكل مافيّ إليك يأخذني
آمال..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق