شوق آخر الليل
*************
يدك وسادتي وقلبك مسكني.
.في كل حروفي إنتباه مستتر..
بين الفاصلة والنقطة ..
سطور من وهج الذاكرة ..
عصياني بين ضفيرتيك..
تنتفض اناملي مرتجفة من بزوغ قمر من وراء سحب لا ماطرة...
أرضي نابضة كصبار اصابه جفاف الزمان وتوالي ايام..
غروب يسطع من وراء خسوفي بين يديك..
غررزت نصالك.فاردتني شهيد حروفك عفوا حروقك...
اخطو سابحا في جنائن نبضك الخفيف الوصال..
ماادراني..؟؟
مصلوب زمكانيا اليك..
في كل غفواتي ترنو اليك..
يامن صلب احرفي على مشانق حب القصيد...
ساحط رحالي ورسم طيفك يحلق بين جوانحي..
.ترتجف ارضي ونبضك الحاضر/ الحاضن لكل آت من زمن سحيق.
.محطاتي كثيرة وخط مستقيم رغم البعاد..
ووصالك لا يغادر جفني..
وثن من الوهن يرصد ما تبقى مني .
يغار ويحرق ..
يصادرني الي ما لا نهايه ...
في بئر الزمان والمكان اسقط فيك
اسحبي خيوطي وخوفي
لا تصدي اخر قطرة حب
مازال نبضي مشعل عيناك..
نستنير وعتمة الظلم القاتل
سأحيا شهيدا بين اضلعك..
تركتني وطيفك يبارك سحابتي الممطرة
في بستان قلبك تنمو فسيلة نور مبشرة
تتنطع الحروف في مهجتي
وابسط حبال الشوق نصيرتي..
في شوقي الملتاع اليك..
******************
الحسين بن عمر لكدالي
طنجة المغرب
01/ 08/2018
*************
يدك وسادتي وقلبك مسكني.
.في كل حروفي إنتباه مستتر..
بين الفاصلة والنقطة ..
سطور من وهج الذاكرة ..
عصياني بين ضفيرتيك..
تنتفض اناملي مرتجفة من بزوغ قمر من وراء سحب لا ماطرة...
أرضي نابضة كصبار اصابه جفاف الزمان وتوالي ايام..
غروب يسطع من وراء خسوفي بين يديك..
غررزت نصالك.فاردتني شهيد حروفك عفوا حروقك...
اخطو سابحا في جنائن نبضك الخفيف الوصال..
ماادراني..؟؟
مصلوب زمكانيا اليك..
في كل غفواتي ترنو اليك..
يامن صلب احرفي على مشانق حب القصيد...
ساحط رحالي ورسم طيفك يحلق بين جوانحي..
.ترتجف ارضي ونبضك الحاضر/ الحاضن لكل آت من زمن سحيق.
.محطاتي كثيرة وخط مستقيم رغم البعاد..
ووصالك لا يغادر جفني..
وثن من الوهن يرصد ما تبقى مني .
يغار ويحرق ..
يصادرني الي ما لا نهايه ...
في بئر الزمان والمكان اسقط فيك
اسحبي خيوطي وخوفي
لا تصدي اخر قطرة حب
مازال نبضي مشعل عيناك..
نستنير وعتمة الظلم القاتل
سأحيا شهيدا بين اضلعك..
تركتني وطيفك يبارك سحابتي الممطرة
في بستان قلبك تنمو فسيلة نور مبشرة
تتنطع الحروف في مهجتي
وابسط حبال الشوق نصيرتي..
في شوقي الملتاع اليك..
******************
الحسين بن عمر لكدالي
طنجة المغرب
01/ 08/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق