كم طافت الاعرابُ حَولَكَ ياهُبَل
وَكَم أَبكى صَباً عاشَقَاً غَيدٌ رَحَل
وَكَم أَشتَكى التوبادُ لَوعَةَ عاشِقٍ
يُبكي ف لا يَجدُ المُصَبـرَ والأمَل
وَدِع غَرامك هاجراً لهجيرهِ
تَباً لِ ليلى وَالقَصيدةَ والغَزَل
علي الجبوري
وَكَم أَبكى صَباً عاشَقَاً غَيدٌ رَحَل
وَكَم أَشتَكى التوبادُ لَوعَةَ عاشِقٍ
يُبكي ف لا يَجدُ المُصَبـرَ والأمَل
وَدِع غَرامك هاجراً لهجيرهِ
تَباً لِ ليلى وَالقَصيدةَ والغَزَل
علي الجبوري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق